أحببت أنني تمكنت من الحصول على هذه الدروس الكثيرة في أسبوع واحد فقط!
المعلم شرح كل شيء بشكل مثالي وفي مكان رائع.

أقدر المرونة في توفير جدول يناسب وقتي المحدود. كان المُدرّس ممتازًا في جميع الجوانب وأوصي به بشدة. شكرًا لكم. 

أنا معجب جدًا بعلي بابا وجميع الموظفين. عندما سجلت في البداية، لم أكن متأكدًا مما يمكن توقعه، لكنني فوجئت بسرور. أنا حزين جدًا لمغادرتي وأتمنى لو كان بإمكاني البقاء لفترة أطول. في دراساتي المستقبلية، سيكون علي بابا أول مكان أفكر فيه. أوصي بعلي بابا للجامعات الأمريكية دون تردد. عمل ممتاز. 

استمتعت حقًا ببنية دورتي الدراسية حيث درست الفصحى واللهجة. لقد تحسنت مفرداتي بشكل كبير، بالإضافة إلى تحسين فهمي للاستماع. كانت الرحلات من أفضل أجزاء تجربتي في الأردن. بشكل عام، أوصي بالدراسة في علي بابا، خاصة أخذ الدروس الخصوصية، لأي شخص يرغب في تحسين مهاراته في اللغة العربية. 

ساعدتني معلمتي في تحسين مهاراتي في القراءة والكتابة والاستماع والتحدث. قامت بتعديل أسلوب تدريسها بناءً على احتياجاتي. لقد فعلت من أجل تطوير قدراتي وفهمي خلال أربعة أسابيع أكثر مما فعله ثلاثة معلمين آخرين خلال أربع سنوات. 

كان الأمر رائعًا، وقد قلت الكثير بالفعل في الفيديو الذي تحدثت فيه - معلمون رائعون وأجواء ترحيبية جدًا.
استمروا في ما تفعلونه ! شكرًا جزيلاً. 

تعلمت الكثير وأشعر براحة أكبر عند التحدث باللغة العربية. كانت شروق معلمة رائعة جدًا! 

لقد كان شهرًا رائعًا في علي بابا أثناء أخذ دروس خصوصية. بما أننا في المستوى المتقدم، كان لدينا الكثير من المرونة لاختيار مواد الفصحى بأنفسنا. بعد عدة أيام من دروس مخصصة لمواضيع محددة، قرأنا رواية باللغة العربية وقضينا وقتًا في مراجعة النقاط النحوية التي لا زلت أجد صعوبة فيها. كانت تجربة جيدة جدًا: شكر خاص لمعلم موهوب. 

كانت تجربة تعلم اللغة العربية في علي بابا رائعة حتى الآن. أحببت الدراسة في بلد أجنبي يتحدثون فيه اللغة، وهو جزء أساسي من تعلم أي لغة. الأساليب التي يستخدمها المعلمون رائعة ومفيدة جدًا للتأكد من أننا نتعلم القواعد والمفردات واللغة بشكل عام. المعلمون والموظفون ودودون جدًا ودائمًا يسعون لضمان حصولنا على أفضل تجربة ممكنة. الدورة المشتركة كانت مزيجًا رائعًا أيضًا، حيث أتعلم مواضيع جديدة في بيئة جماعية، ثم أراجعها لاحقًا في جلسات خاصة، وأتعلم مواد إضافية أيضًا. البيئة هنا ودية جدًا، وأحببت تكوين صداقات جديدة من جميع أنحاء العالم. الأنشطة الثقافية والرحلات الميدانية يوم الجمعة كانت طرقًا رائعة للتعلم خارج الفصل الدراسي، حيث لم أتعلم فقط اللغة العربية، بل تعرفت أيضًا على الأردن وثقافتها. بشكل عام، أوصي بشدة بتعلم اللغة في علي بابا، وسأعيد التجربة بالتأكيد إذا أتيحت لي الفرصة. 

كان الموظفون والمعلمون جميعهم ودودين ومتعاونين وذوي معرفة. معلمي، الذي كان مستعدًا جيدًا، قام بتكييف تدريسه وفقًا لقدراتي واهتماماتي وكان مشجعًا للغاية. ساعدتني الأنشطة الاجتماعية على تكوين صداقات جديدة، واستكشاف البلد، والتعرف على الثقافة والشعب. 

كانت الترتيبات مع المدرسة منذ البداية سهلة جدًا، وتم تنظيم جميع الجوانب العملية بسهولة. كان الموظفون متعاونين للغاية في كل شيء، وتم الاعتناء بوصولي هنا بشكل جيد جدًا. كانت الدروس تتطلب الجهد المناسب، وكان المعلم مشجعًا للغاية ويولي اهتمامًا لاحتياجات كل طالب على حدة. أوصي بشدة بالدراسة هنا، وسأكون سعيدًا بالعودة مرة أخرى. 

استمتعت بوقتي في علي بابا وكان الموظفون مستجيبين لطلبي. سارت الدروس بوتيرة سلسة، وبنيت علاقة عمل جيدة مع معلمي. سأعود للدروس إذا أتيحت لي الفرصة. 

كان معلمي أفضل معلم لغة عربية مررت به على الإطلاق! كانت دروسنا غنية للغاية ليس فقط من حيث تحسين معرفتنا بالعربية ولكن أيضًا على المستوى الفكري. كان الموظفون داعمين للغاية وجعلوني أشعر بترحيب كبير في الأردن. كما أنني أقدر توجيهات علي بابا في اليوم الأول من المدرسة، خاصة خلال الرحلة الميدانية. كانت ألعاب اللغة ممتعة للغاية ! 

كانت تجربة رائعة وتعلمت الكثير ! 

استمتعت بوقتي في علي بابا وتعلمت الكثير في الوقت القصير الذي كنت فيه هنا. بالتأكيد أوصي بالبرنامج للطلاب في المستقبل. 

مركز علي بابا هو بيئة تعليمية رائعة لأن الموظفين دائمًا على استعداد لمساعدتي في ممارسة مهاراتي اللغوية. بالإضافة إلى ذلك، فإن الود والاحترافية العامة تجعلها مكانًا رائعًا للتعلم على جميع المستويات. علاوة على ذلك، الغرف مريحة وحميمة بما يكفي لجعل تجربة التعلم تجربة لا تُنسى. 

كانت تجربتي في علي بابا رائعة. تفاعلت مع أفراد من خلفيات ثقافية مختلفة جاؤوا إلى الأردن لتعلم اللغة العربية. كان الوقت الذي قضيته في المعهد ممتعًا حقًا وانتهى بسرعة. شكرًا لكم على هذه التجربة الرائعة. 

كان مركز علي بابا مفيدًا جدًا لي ولأخي الأصغر. أنا فخور بالقول أنني أصبحت أستطيع التحدث بالعربية الفصحى بشكل أفضل مما كنت عليه في السابق. وأشكر موظفي علي بابا، شكرًا لكم وأتمنى لكم كل التوفيق. 

برامج العربية الأخرى لا تقارن بعلي بابا. تعلمت العربية في 4 أسابيع أكثر مما تعلمته في عام كامل. المعلمون والموظفون في علي بابا مخلصون في تقديم تعليم عالي الجودة لطلابهم. 

لقد استمتعت حقًا بوقتي هنا في علي بابا. كان معلماي ديمة و دعاء رائعين. كانا صبورين ولطفاء معي كمبتدئ في اللغة العربية. كنت أستمتع بالحضور كل صباح لرؤية وجوههما المبتسمة والتعلم منهما. كانت مواد الدورة مفيدة جدًا لي في بداية تعلم العربية. الأنشطة البصرية والتمارين المطابقة والمراجعة التي نقوم بها في الفصل كانت مفيدة للغاية. الموظفون الذين تفاعلت معهم بشكل منتظم مثل علي وآية ومحمد وهداية وغيرهم كانوا ودودين جدًا ومتعاونين مع أي شيء قد أحتاجه. كانت الأجواء هنا دافئة ومرحبة دائمًا. المرافق نظيفة ومنظمة. هناك الكثير من المساحات للدراسة، والاسترخاء، والاستمتاع بكوب من الشاي ووجبة خفيفة في المقهى بعد الدروس وفترات الاستراحة. كما أنني أحببت الرحلات المنظمة إلى المواقع التاريخية وأماكن وسط المدينة. كانت الأنشطة الإضافية مثل الوشوم بالحناء وورشة الخط العربي في المركز ممتعة حقًا! أوصي بعلي بابا لأي شخص، وإن شاء الله سأعود في المستقبل! 

كان لمعلمتي حس فكاهي رائع، وكانت قادرة على جعل طلابها يشعرون بالراحة والاستعداد للتعلم على الفور. كانت مرنة جدًا وقادرة على تعديل طرق تدريسها حسب الحاجة لتلبية احتياجات الطلاب. علمتني بقدر ما علمتني عن اللغة، علمتني أيضًا الكثير عن الثقافة. 

لقد استفدت كثيرًا من المستوى الذي تلقيته ومارست اللغة كثيرًا. كانت معلمتي مرنة في طريقة تدريسي ووفرت تعليمًا مثيرًا. كان الموظفون ودودين ومتعاونين. استمتعت بالتعلم في جو عالمي. كانت الرحلات تعزز فهمي للثقافة. 

استمتعت حقًا بوقتي هنا. تعلمت الكثير، قابلت الكثير من الأشخاص الجيدين، ورأيت بلدًا لم أزرها من قبل. أحببت معلميَّ وكانني سعيدًا جدًا بالدروس التي تلقيتها. كما استمتعت حقًا بالرحلات التي نظمها المدرسة. عمل ممتاز ! 

كان مركز علي بابا متعاونًا للغاية وداعمًا لأهدافي في دراسة اللغة العربية. كان جميع الموظفين مكرسين لضمان أن أتمتع بأفضل بيئة تعليمية ممكنة، وكان المعلمون جميعهم متميزين. قام معلمي بعمل رائع في بناء معرفتي باللغة العربية الفصحى الحديثة وإضفاء الحياة على العامية في دروسنا، خاصة مع الكثير من وقت النقاش. شكرًا لجميع فريق علي بابا على مساعدتهم وعملهم الجاد ! 

كان علي بابا مكانًا رائعًا لبدء دراستي في اللغة العربية الفصحى الحديثة بشكل خاص. أنا ممتن لأن الموظفين تمكنوا من العمل مع جدولي واحتياجاتي لإنشاء برنامج مناسب لي. حجم المركز وموظفوه يجعلان الجو حميمًا ومرحبًا، حيث تمكنت من تكوين صداقات بينما كنت أتعلم لغة جديدة. كما أنني أحب عمان ! 

استمتعت بوقتي في علي بابا. كان المعلمون مفيدين للغاية وملتزمين بمساعدتي على التعلم. كان الفصل الدراسي نظيفًا ويحتوي على المواد التي كنت بحاجة إليها للتعلم. كما كان موظفو الاستقبال متعاونين وأنيقين أيضًا. 

استمتعت حقًا بدروسي. كان من الصعب علي تحديد مستواي حيث أن فهمي في القراءة والاستماع أعلى بكثير من مهارتي في التحدث، لكن معلمي كان قادرًا على بناء الدرس بطريقة سمحت لي بالتركيز على تطوير تلك المهارة. كما أنني اعتقدت أن الرحلات كانت رائعة، فقد كانت فرصة رائعة. شكرًا لكل من في مركز علي بابا. 

يقوم مركز علي بابا الدولي بعمل ممتاز في تسهيل انتقال الطلاب إلى الأردن، مما يسمح لهم بالتركيز على تعلم اللغة في ثقافة قد تكون غريبة. مع مركز علي بابا الدولي، لا تحتاج إلى القلق بشأن ترتيب السكن أو النقل من المطار عند الوصول، أو الطهي والتسوق للطعام بعد وصولك إلى الأردن. كان موظفو المركز دائمًا سهلين في الوصول إليهم، سريعًا في الرد على الاتصالات، ومستعدين للمساعدة في أي قلق قد يطرأ. الدراسة من خلال مركز علي بابا سمحت لي بالاستفادة القصوى من وقتي في الأردن من خلال تمكيني من التركيز على الدراسة والسفر. 

قضيت صيفًا رائعًا في دراسة اللغة في مركز علي بابا. قدم برنامج اللغة فرصة ممتازة لتحسين مهاراتي في اللغة العربية في بيئة ودية ومشجعة. كنت دائمًا أشعر بالترحيب والراحة. عندما وصلت إلى عمان، تم استقبالي في المطار وأُخذت إلى مكان إقامتي الذي كان على مسافة قصيرة سيرًا من مركز علي بابا وجامعة الأردن. أوصي بشدة بهذا البرنامج لأي شخص مهتم بتعلم اللغة العربية وقضاء صيف لا يُنسى. 

قضيت الشهر الماضي في معهد علي بابا لتعليم اللغة العربية بالقرب من جامعة الأردن. كان وقتي هناك مُثمرًا، تعلمت الكثير عن اللغة والثقافة. موقع المدرسة مناسب للغاية حيث يسهل الوصول إلى المحلات التجارية والمطاعم والأماكن الأخرى التي يمكن من خلالها ممارسة اللغة بشكل منتظم. يقوم المعلمون هناك بخلق بيئة تعلم مهنية جدًا. أوصي بهذه المدرسة لأي شخص يسعى لتعلم اللغة العربية. 

لقد أكملت مؤخرًا شهرًا في الأردن، حيث درست في معهد علي بابا لتعليم اللغة العربية. شخصيًا، استمتعت بالتجربة كثيرًا وقابلت العديد من الأشخاص الرائعين خلال إقامتي هنا. كان الجو هنا احترافيًا للغاية ولكنه ممتع أيضًا. قام المعلمون بعمل مذهل، وتعلمت الكثير أثناء تواجدي هنا. إذا كنت مهتمًا بتعلم اللغة العربية، فهذا هو المكان المناسب، فهم يعملون دائمًا على تحسين تجربتك ويهتمون بك حقًا. 

لقد قضيت الشهر الماضي في معهد علي بابا لتعليم اللغة العربية في الأردن. الفصول الدراسية ممتازة وتوفر بيئة تعلم جيدة للطلاب، وهي تقع في منطقة الجامعات حيث يمكن الوصول إلى المحلات التجارية والمطاعم وأماكن أخرى يمكن استخدامها للتحدث واستخدام اللغة بشكل منتظم. كما تم تنظيم هذه الأنشطة بسهولة من قبل الموظفين وكانت ممتعة للغاية. أوصي بهذا المعهد لأي شخص مهتم بدراسة اللغة العربية ويرغب في وجود نسبة صغيرة من الطلاب إلى المعلمين.

تحسنت مهاراتي في اللغة العربية بالتأكيد خلال برنامجي المكثف لمدة شهر في مركز علي بابا للغة. وصلت وقد درست ثلاث فصول دراسية فقط في الجامعة، وكان ذلك منذ أكثر من عامين. خلال أسبوعين، تمكنت من التحدث بثقة أكبر أثناء التنقل. كنت قادرًا على متابعة تعلم الفصحى التي بدأت دراستها منذ عدة سنوات، بالإضافة إلى تعلم بعض العبارات والكلمات العامية المفيدة التي ساعدتني على التفاعل مع الأردنيين في الأماكن العامة. 

أنا سعيد للغاية بتجربتي هنا في معهد علي بابا. أود أن أبدأ بالقول إنني في وضع فريد لأنني مهاجر أردني في الولايات المتحدة. انتقلت إلى أمريكا عندما كنت طفلاً وللأسف ضعف لسان العربي لدي. بسبب ذلك، كنت خجولًا بعض الشيء من أخذ الدروس، لكن من لحظة فتح أبواب المصعد واستقبال آية لي في المركز، شعرت وكأنني في بيتي. رحبت بنا المديرة هدى شخصياً وقدمّت لنا جولة تعريفية. المرافق نظيفة جدًا، والفصول الدراسية مجهزة بشكل جيد. المعلمون، وبشكل خاص نور، كان لهم تأثير إيجابي في حياتي ومنحوني الثقة والفخر والأدوات اللازمة لأصبح طليقًا في اللغة مرة أخرى. أنصح بكل إخلاص أي شخص يفكر في البرنامج بالتسجيل. لن تندموا على ذلك. 

كانت تجربة التعلم في علي بابا رائعة! المركز منظم جدًا، مع تواصل سريع وفعال في جميع الجوانب بما في ذلك التسجيل، والدروس، والإقامة. الطاقم مساعد للغاية وسهل التعامل معه. المركز نفسه نظيف جدًا ومنظم مع العديد من المساحات المريحة والأنشطة المثيرة التي تتيح لجميع الطلاب المشاركة. الجزء الأكثر روعة كان التدريس، حيث كان معلمي جذابًا جدًا وقدّم دروسًا مثيرة ومفيدة في الوقت نفسه. في مدة الدورة القصيرة فقط، شعرت بتحسن كبير بفضل مساعدة معلمي وبقية الطاقم في علي بابا. 

كان الدورة منظمة جدًا واحترافية. الدروس كانت مدروسة جيدًا ومعدة مسبقًا. مواد الدورة ساعدتني في توسيع مفرداتي بشكل كبير وتحدتني للتفكير النقدي. بالإضافة إلى الخطط الدراسية التقليدية، قام المعلمون أحيانًا بإضافة استبيانات للرأي، مقابلات، ومناظرات إلى الدروس. بالنسبة لي، ساعدتني هذه الأنشطة في تحسين مهاراتي اللغوية والثقافية بعدة طرق. أولاً، ساعدتني هذه الأنشطة في تحسين مهارات الاستماع لدي عن طريق إجبارني على الاستماع إلى أفراد آخرين غير معلمي المعتادين. ثانيًا، ساعدتني في رؤية وجهات نظر مختلفة حول مواضيع معينة وآراء متنوعة. ثالثًا، ساعدتني في توسيع فهمي للثقافة العربية بشكل عام والثقافة الأردنية بشكل خاص. أما بالنسبة للطاقم، فهو ودود للغاية، مرحب، ومتعاون. كنت دائمًا أتعامل معهم بشكل جيد وبطابع لطيف. الطاقم على جميع المستويات—من الإدارة إلى المعلمين—بذلوا جهدًا كبيرًا لضمان راحتي. الأجواء في المركز كانت لطيفة أيضًا. أحببت المقهى جدًا. كان من الرائع الحصول على مشروبات القهوة والوجبات الخفيفة بسرعة سواء قبل الدروس أو خلالها أو بعد انتهائها. أما بالنسبة لمعلمتي، فقد كانت طيبة جدًا، محترفة، مرحة، وملمة بمجالها. كانت تأخذ اهتماماتي بعين الاعتبار وتدمجها في دروسي. كما أنها قدمت لي مواد ومواضيع كانت تعرف أنها ستفيدني في مسيرتي المهنية. كانت دائمًا متاحة للإجابة على أي أسئلة كنت أطرحها، وإذا لم يكن لديها الإجابة في الحال، كانت تأخذ الوقت للبحث عن إجابة لي. بشكل عام، أنا سعيد جدًا بتجربتي في علي بابا وأوصي به للطلاب المستقبليين. 

لقد تأثرت بشدة بالمدرسة والمعلم. الجميع ودود ومتعاون، ومع ذلك، يتمتعون بمهنية عالية. الدروس منظمة بشكل جيد، وشاملة، وواضحة. المعلمون بارعون وواضح أنهم مدربون جيدًا ولديهم موهبة في تعديل سرعة الدرس بما يتناسب مع مستوى الطلاب، بحيث يظل الطلاب متفاعلين ومتحدين دون أن يشعروا بالإحباط أو الإحساس بالملل. أسفي الوحيد هو أنني لا أستطيع البقاء لفترة أطول! 

التجربة التي مررت بها كطالب في علي بابا قد غيّرتني. حصلت على معرفة أكثر مما كنت أتوقع، وذلك بفضل الطريقة التي يُدار بها المركز. من لطف الطاقم الترحيبي إلى صبر وفهم المعلمين، تم تلبية احتياجاتي الشخصية بأعلى مستوى ممكن. كان معلمي صبورًا جدًا ومتفهمًا. على الرغم من أنني جئت من خلفية عربية، إلا أنها لم تفترض أنني يجب أن أعرف اللغة. علمتني بمستواي الخاص وزادت من التحديات مع مرور الأيام. بشكل عام، كانت تجربتي مذهلة! 

لقد كانت تجربتي في علي بابا رائعة بكل المقاييس. المرافق ممتازة؛ من المقهى إلى الفصول الدراسية إلى أماكن الدراسة، كل منطقة نظيفة ومرتبة نحو توفير بيئة تعلم مناسبة. جزئيًا بفضل ذلك وبفضل تواجد طلاب الجامعة، فإن الأجواء أكاديمية للغاية مما يجعلها محفزة جدًا. وأخيرًا، كان المقهى مكانًا مثاليًا للقاء شريك اللغة الخاص بي. أما بالنسبة للطاقم، فالجميع بلا استثناء متعاونون وودودون، ولم أواجه أي موقف شعرت فيه بعدم الدعم أو الإهمال. كما أن الطاقم كان صبورًا بشكل رائع معنا، مثلما هو الحال مع جميع الطلاب، بينما نبذل جهدنا لاستخدام العربية فقط في أسئلتنا ومحادثاتنا. أما بالنسبة لمعلمتي، فوفاء كانت مثالية ولا أملك أي شكوى ضد طرقها أو سلوكها. كانت صبورة للغاية، وفي نفس الوقت تدفعني نحو النجاح. علاوة على ذلك، كانت قدرتها على تعديل الدرس عبر مواقف مختلفة وموضوعات متنوعة استثنائية. لم أشعر أبدًا أن الدرس كان يتجول أو يفتقر إلى التركيز الواضح. وأخيرًا، كان التوازن بين جوانب اللغة المختلفة مراقبًا بعناية وأحيانًا يتم تعديله لتوجيه تحسني بأفضل طريقة. 

كانت تجربتي في علي بابا ممتازة. سأعود إلى منزلي وأنا أكثر ثقة في قدرتي على اللغة. كان الموظفون والمعلمون جميعهم متعاونين جدًا مع احتياجاتي ومستوى مهاراتي. سأوصي بالتأكيد بالدراسة في علي بابا.